| بسم ٱلله ٱلرحمن ٱلرحيم عبس وتولى أن جآءه ٱلأعمى | 2 |
| وما يدريك | 3 |
| لعله يزكى أو يذكر فتنفعه ٱلذكرى | 4 |
| أما من ٱستغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى | 7 |
| وأما من جآءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى كلآ | 11 |
| إنها تذكرة | 11 |
| فمن شآء ذكره في صحف مكرمة مرفوعة مطهرة بأيدي سفرة كرام بررة | 16 |
| قتل ٱلإنسن مآ أكفره | 17 |
| من أى شىء خلقه | 18 |
| من نطفة خلقه فقدره ثم ٱلسبيل يسره ثم أماته فأقبره | 21 |
| ثم إذا شآء أنشره | 22 |
| كلا لما يقض مآ أمره | 23 |
| فلينظر ٱلإنسن إلى طعامه | 24 |
| أنا صببنا ٱلمآء صبا ثم شققنا ٱلأرض شقا فأنبتنا فيها حبا وعنبا وقضبا وزيتونا ونخلا وحدآئق غلبا وفكهة وأبا متعا لكم ولأنعمكم | 32 |
| فإذا جآءت ٱلصآخة يوم يفر ٱلمرء من أخيه وأمه وأبيه وصحبته وبنيه | 36 |
| لكل ٱمرئ منهم يومئذ شأن يغنيه | 37 |
| وجوه يومئذ مسفرة ضاحكة مستبشرة | 39 |
| ووجوه يومئذ عليها غبرة ترهقها قترة | 41 |
| أولئك هم ٱلكفرة ٱلفجرة | 42 |